§ التعرف على إسهامات التعليم والتدريب في تطوير القدرات البشرية بالمجتمع.
§ تنمية قدرات المشاركين في تخطيط وإدارة عملية التدريب بمنظمة العمل.
§ الإحاطة بأساليب تحديد الاحتياجات التدريبية بمنظمة العمل.
§ التعرف على الأساليب التدريبية المستخدمة لتحقيق التوافق بين الفرد والوظيفة والمنظمة.
§ أهمية تخطيط المسار التدريبي، ودوره في الحياة الوظيفية للأفراد.
§ تخطيط المسار الوظيفي والمسار التدريبي بهدف التفاعل بين الفرد والوظيفة والمنظمة.
العناصر الرئيسية للبرنامج
يمثل التدريب أحد المداخل الأساسية لإثراء الشخصية وتطوير السلوك بما يقابل متطلبات الأداء الفعال على مستوى الفرد والوظيفة ومنظمة العمل، ومع التغيرات السريعة التي تشهدها ساحة الأعمال، كان لا بد من إعادة النظر في عدد من الجوانب التنظيمية القائمة حالياً لعملية التدريب، ليس فقط من أجل التوافق مع هذه المتغيرات، ولكن أيضاً لضمان التطوير المؤسسي المتواصل الذي يتوافق والاستخدام الأمثل للموارد البشرية. من هذه المنطلقات تبدو الأهمية الكبيرة لعملية التدريب بصفتها مدخلاً أساسياً لرفع كفاءة الأداء بمنظمة العمل وتنمية الموارد البشرية بها وبما يحقق تطلعات وأهداف المنظمة ودعم تنافسيتها بالسوق ولن يتسنى ذلك إلا من خلال تحديد دقيق للاحتياجات التدريبية للعاملين يعمل على الربط بين المسار الوظيفي والمسار التدريبي للأفراد والوظائف القائمين على أدائها. بحيث يحقق التواصل الآثار الإيجابية المطلوبة من عملية التدريب.