|
الشراكة بين القطاعين العام والخاص |
| أهداف البرنامج |
| يهدف البرنامج إلى: - تزويد المتدربين بآليات الشراكة بين القطاعين العام والخاص حيث ينادى العديد من الاقتصاديين ومتخذي القرار والمشرعين على اقتصاد دور القطاع العام على التشريع والمراقبة بدون التدخل في إنتاج السلع والخدمات لما له من دور سلبي على النمو والتنمية الاقتصادية، والتركيز على مشاركة القطاع الخاص في تنفيذ المشاريع الاستثمارية للدولة بالاستفادة من العقود المنظمة لهذه العلاقة التشاركية. - استعراض مزايا مشاركة القطاع الخاص في تنفيذ وإدارة المشروعات الاستثمارية، وتقييم الآثار الاقتصادية التي تنتج عن تشجيع القطاع الخاص وإعطاءه دوراً أكبر في النشاطات الاقتصادية واستيعاب العمالة الوطنية ونقل وتوطين مهارات إدارية وتكنولوجية حديثة وتشجيع المنافسة وتدعيم مبادئ الحرية الاقتصادية وتخفيف الضغط على الميزانية العامة للدولة وتقديم الخدمات بشكل أكثر كفاءة وأقل كلفة مما ينعكس إيجابا على التنمية الاقتصادية المستدامة. |
| الفئات المستهدفة |
| يستهدف البرنامج العاملين في: - وزارات: التخطيط، المالية، الصناعة والتجارة. - غرف الصناعة والغرف التجارية، ومؤسسات تشجيع الاستثمار ومؤسسات تشجيع الصادرات. - إدارات الدراسات والأبحاث والدراسات القطاعية في البنوك المركزية والمؤسسات الحكومية الأخرى. - المؤسسات المعنية بتنمية وتطوير القطاع الخاص، النقابات العمالية، والمستشاريات الاقتصادية في السفارات، ومجال الإعلام الاقتصادي. |
| مكونات ومحتويات البرنامج الرئيسية |
| المحور الأول | أنواع المشاركة بين القطاعين وعرض لتجارب بعض الدول في المشاركة وخاصة الدول الرائدة. |
| المحور الثاني | عرض لأهم الشراكة بين القطاعين العام والخاص في عينة من الدول العربية. |
| المحور الثالث | أهداف الشراكة بين القطاعين العام والخاص. |
| المحور الرابع | تحديات مشاريع الشراكة بين القطاعين العام والخاص. |
| المحور الخامس | متطلبات مرتكزات نجاح مشاريع الشراكة بين القطاعين العام والخاص. |
| المحور السادس | آليات ومؤشرات تقييم أثر مشاريع الشراكة بين القطاعين العام والخاص. |
| المحور السابع | مناقشة حالات عملية وقصص نجاح لشراكة حقيقية بين القطاعين نتج عنها تنمية اقتصادية حقيقية ومستدامة في جميع القطاعات الاقتصادية. |
| معلومات أخرى |
| يشتمل البرنامج على تطبيقات عملية حول مشاريع مشتركة وناجحة بين القطاعين العام والخاص . |